فيما خفتت الحملة المسعورة والمشبوهة التي تشنها وسائل إعلام معادية ضد المملكة، كشفت صحيفة «نيويورك تايمز»، أمس (الأربعاء)، أن العديد من الشركات العالمية تجاهلت تلك الأصوات وعادت للعمل مع المملكة.
وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى أنه رغم الحملات الشرسة ضد المملكة، إلا أن العديد من الشركات العالمية أدركت أن الفرص الواعدة تتمثل في التمسك بالشراكة مع السعودية، خاصة في وقت تشهد فيه أسواق النفط ارتفاعا. وأبقت شركات دولية كبرى مثل «قوقل» و«مورغان تشيس» وعملاق التكنولوجيا الياباني «سوفت بنك» شراكتها مع السعودية.
ولفتت «نيويورك تايمز» إلى إن شركة الاستثمار الأمريكية «بلاك ستون» تخطط لإنفاق أموال من صندوق للبنية التحتية بقيمة 40 مليار دولار، منها 20 مليار دولار بتمويل سعودي.
وأوضحت أن «سوفت بنك»، والذي يبلغ حجم صندوق الرؤية لاستثمارات التكنولوجيا فيه حوالي (100 ) مليار دولار، لم يواجه صعوبة كبيرة في صياغة الصفقات بالتمويل السعودي، والتي شكلت أكثر من 20 استثماراً، وفقًا للبيانات الصادرة عن مركز (غلوبال ماركت انتيليجنس) الدولي.
وبينت الصحيفة الأمريكية أن المملكة تحتضن أكثر الشركات ربحية في العالم، متمثلة في شركة أرامكو السعودية، التي كشفت قبل أسابيع تحقيقها صافي دخل بلغ أكثر من 111 مليار دولار خلال العام الماضي، وهو رقم تجاوز أرباح كبرى الشركات العالمية.
ووصف محللون اقتصاديون خطوات طرح سندات أرامكو بـ«الخطوة الباهرة» من المملكة، حيث جمعت أرامكو 12 مليار دولار من أول عرض للسندات في السوق الدولية. وقال رئيس قسم الشرق الأوسط في مجموعة «أوراسيا» الدولية أيهم كامل «سيحتفل الجميع بهذا الانجاز في السعودية، ونجحوا بالفعل في تحقيق ذلك، لقد جعلوها قصة نجاح».
وأشارت «نيويورك تايمز» إلى أن الشركات الأمريكية تبعت نصائح إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، والتي شددت مرارًا وتكرارًا على أنها تعتبر ولي العهد الامير محمد بن سلمان حليفًا أساسيًا في عملية السلام التي طال انتظارها في الشرق الأوسط وقضايا أخرى.
وذكرت نيويورك تايمز أن شركة «سينوبك» الصينية العملاقة للنفط أصبحت بدورها مستثمراً رفيع المستوى في المملكة، من خلال مشروع مشترك للتكرير مع أرامكو، إضافة إلى بناء منشأة للبحث والتطوير تحت مسمى «وادي الظهران التكنولوجي»، والذي يمثل مركز تكنولوجي علمي رفيع المستوى، يخدم أرامكو وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن.
ولفتت الصحيفة إلى أن شركة أرامكو أعلنت قبل أيام تخطيطها لإنفاق 1.25 مليار دولار لشراء حصة في مصفاة «هونداي اويل بنك» الكورية.
وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى أنه رغم الحملات الشرسة ضد المملكة، إلا أن العديد من الشركات العالمية أدركت أن الفرص الواعدة تتمثل في التمسك بالشراكة مع السعودية، خاصة في وقت تشهد فيه أسواق النفط ارتفاعا. وأبقت شركات دولية كبرى مثل «قوقل» و«مورغان تشيس» وعملاق التكنولوجيا الياباني «سوفت بنك» شراكتها مع السعودية.
ولفتت «نيويورك تايمز» إلى إن شركة الاستثمار الأمريكية «بلاك ستون» تخطط لإنفاق أموال من صندوق للبنية التحتية بقيمة 40 مليار دولار، منها 20 مليار دولار بتمويل سعودي.
وأوضحت أن «سوفت بنك»، والذي يبلغ حجم صندوق الرؤية لاستثمارات التكنولوجيا فيه حوالي (100 ) مليار دولار، لم يواجه صعوبة كبيرة في صياغة الصفقات بالتمويل السعودي، والتي شكلت أكثر من 20 استثماراً، وفقًا للبيانات الصادرة عن مركز (غلوبال ماركت انتيليجنس) الدولي.
وبينت الصحيفة الأمريكية أن المملكة تحتضن أكثر الشركات ربحية في العالم، متمثلة في شركة أرامكو السعودية، التي كشفت قبل أسابيع تحقيقها صافي دخل بلغ أكثر من 111 مليار دولار خلال العام الماضي، وهو رقم تجاوز أرباح كبرى الشركات العالمية.
ووصف محللون اقتصاديون خطوات طرح سندات أرامكو بـ«الخطوة الباهرة» من المملكة، حيث جمعت أرامكو 12 مليار دولار من أول عرض للسندات في السوق الدولية. وقال رئيس قسم الشرق الأوسط في مجموعة «أوراسيا» الدولية أيهم كامل «سيحتفل الجميع بهذا الانجاز في السعودية، ونجحوا بالفعل في تحقيق ذلك، لقد جعلوها قصة نجاح».
وأشارت «نيويورك تايمز» إلى أن الشركات الأمريكية تبعت نصائح إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، والتي شددت مرارًا وتكرارًا على أنها تعتبر ولي العهد الامير محمد بن سلمان حليفًا أساسيًا في عملية السلام التي طال انتظارها في الشرق الأوسط وقضايا أخرى.
وذكرت نيويورك تايمز أن شركة «سينوبك» الصينية العملاقة للنفط أصبحت بدورها مستثمراً رفيع المستوى في المملكة، من خلال مشروع مشترك للتكرير مع أرامكو، إضافة إلى بناء منشأة للبحث والتطوير تحت مسمى «وادي الظهران التكنولوجي»، والذي يمثل مركز تكنولوجي علمي رفيع المستوى، يخدم أرامكو وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن.
ولفتت الصحيفة إلى أن شركة أرامكو أعلنت قبل أيام تخطيطها لإنفاق 1.25 مليار دولار لشراء حصة في مصفاة «هونداي اويل بنك» الكورية.